كيف تمكنت ألمانيا من رفع الحد الأدنى للأجور إلى 14.60 يورو في الساعة؟

شكرًا لكم على متابعة كيف تمكنت ألمانيا من رفع الحد الأدنى للأجور إلى 14.60 يورو في الساعة؟ وللمزيد من التفاصيل

قرّرت لجنة ألمانية خاصة رفع الحد الأدنى للأجور في ألمانيا من 12.82 يورو (15.01 دولار) في الساعة حاليًّا، إلى 14.60 يورو في الساعة بحلول عام 2027م على مرحلتين.

الحد الأدنى للأجور في ألمانيا

ألمانيا استطاعت رفع الحد الأدنى للأجور لـ14.60 يورو في الساعة بحلول عام 2027 بقرار من لجنة الأجور المكونة من ممثلين عن النقابات وأصحاب العمل. 

هذا القرار سيتم على مرحلتين؛ أولاهما رفع الحد الأدنى إلى 13.90 يورو في 2026، ثم لـ14.60 يورو في 2027، إذ تجتمع اللجنة كل سنتين وتراجع الأجور حسب نمو الدخل، وتطبق توصياتها وزارة العمل.

اقرأ أيضًا:

رفع الحد الأدنى للأجور في ألمانيا سيؤثر بشكل كبير على سوق العمل، إذ يساعد في تحسين مستوى المعيشة لنحو 6 ملايين شخص، كما سيزيد من القوة الشرائية، لكن في الوقت نفسه قد تواجه بعض الشركات الصغيرة وخاصة تلك العاملة في مجالي الزراعة والخدمات، بعض صعوبات، وتضطر إلى رفع الأسعار أو تقليل العمالة، كما أن القرار سيشجع الشركات على زيادة الإنتاجية واختيار العمالة الأكثر كفاءة.

قطاعات العمل في ألمانيا

خبراء أكدوا أن أهم القطاعات التي ستتأثر بزيادة الحد الأدنى للأجور في ألمانيا هي السيارات، والضيافة، والزراعة، والبيع بالتجزئة، والنقل البري، إذ قد تضطر بعض هذه الشركات إلى رفع الأسعار أو تقليل العمالة، لكن في المقابل سيتحسن دخل نحو 6 ملايين عامل، وسيزيد الاستهلاك، كما أن القرار سيقلل الفجوة بين الأجور وسيشجع العمال على الالتحاق بالشركات بصورة أكبر وأكثر إنتاجية.

كيف تمكنت ألمانيا من رفع الحد الأدنى للأجور إلى 14.60 يورو في الساعة؟

سبب رفع الحد الأدنى للأجور في ألمانيا

ألمانيا اتخذت هذا القرار الخاص برفع الحد الأدنى للأجور لتحسين القدرة الشرائية للعمال ومواكبة ارتفاع تكاليف المعيشة، وضمان حد أدنى معيشي لائق للعاملي، كما أن القرار جاء استجابةً لمطالب النقابات وربط الأجور بمعدلات التضخم، وتحقيق مزيد من العدالة الاجتماعية، وبهدف دعم الاستهلاك المحلي، وتقليل معدل الفجوة بين الأجور في المجتمع.

ولا شك أن رفع الحد الأدنى للأجور في ألمانيا الفترة الماضية كانت له تأثيرات واضحة على الاقتصاد والأسعار، إذ إن هذا القرار رغم أنه يزيد دخول نحو 6 ملايين عامل، فازدادت القوة الشرائية ومعدل الاستهلاك، ما دعّم النمو الاقتصادي بشكل عام، لكن في المقابل رفعت كثير من الشركات أسعار منتجاتها لتعويض التكاليف، ما ساهم في زيادة التضخم، لكن التأثير على البطالة كان محدود جدًّا، وفضلت معظم الشركات تثبيت العمالة بدلا من تسريحهم.

جدول المباريات

جدول مباريات اليوم

جدول مباريات الغد

موعد مباراة الأهلي

موعد مباراة برشلونة

موعد مباراة ريال مدريد

موعد مباراة الزمالك

موعد مباراة ليفربول

نتيجة مباراة

أهداف مباراة

ملخص مباراة

موعد مباراة

ليفربول

بث مباشر

بث مباشر مباراة

مشاهدة مباراة

شاهد مباراة

القنوات الناقلة لمباراة

توب سبورت

بوابة توب سبورت

موقع توب سبورت

الدوري المصري

دوري nile

دوري نايل

الأهلي

بيراميدز

الزمالك

المصري

الاتحاد السكندري

الإسماعيلي

الدوري السعودي

دوري روشن السعودي

الهلال

النصر

الاتحاد

الأهلي

الشباب

الاتفاق

التعاون

الفيصلي

الفتح

الرائد

الدوري المغربي

الوداد الرياضي

الرجاء الرياضي

الجيش الملكي

نهضة بركان

المغرب التطواني

الدوري التونسي

الترجي الرياضي

النجم الساحلي

النادي الإفريقي

النادي الصفاقسي

المغرب التطواني

الدوري الجزائري

شبيبة القبائل

مولودية الجزائر

اتحاد الجزائر

شباب بلوزداد

وفاق سطيف

الدوري القطري

السد

الدحيل

الريان

الغرافة

وفاق سطيف

الدوري الإماراتي

العين

شباب الأهلي

الوحدة

الوصل

وفاق سطيف

الدوري الكويتي

القادسية

العربي

الكويت

الوصل

وفاق سطيف

الدوري العراقي

الزوراء

القوة الجوية

الشرطة

الاتحاد الحلبي

الجيش السوري

الدوري الإسباني

ريال مدريد

برشلونة

أتلتيكو مدريد

إشبيلية

فالنسيا

الدوري الإنجليزي

مانشستر يونايتد

ليفربول

مانشستر سيتي

تشيلسي

أرسنال

توتنهام

نيوكاسل يونايتد

أستون فيلا

الدوري الألماني

بايرن ميونخ

بوروسيا دورتموند

لايبزيغ

باير ليفركوزن

الدوري الإيطالي

ميلان

إنتر ميلان

يوفنتوس

روما

نابولي

لاتسيو


الدوري الفرنسي

باريس سان جيرمان

مارسيليا

ليون

موناكو

الدورى البرتغالي

بورتو

بنفيكا

سبورتينغ لشبونة

الدوري الهولندي

أياكس أمستردام

آيندهوفن

فينورد

الدوري البرازيلي

فلامنغو

بالميراس

ساو باولو

كورينثيانز

سانتوس

الدوري الأرجنتيني

بوكا جونيورز

ريفر بليت

راسينغ كلوب

إنديبندينتي

سيلتيك

رينجرز

جالاتا سراي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى