الهجرة النبوية.. أين اختفت الجمال الثلاثة عن أعين المشركين؟ معجزات ربانية

شكرًا لكم على متابعة الهجرة النبوية.. أين اختفت الجمال الثلاثة عن أعين المشركين؟ معجزات ربانية وللمزيد من التفاصيل

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، إن اختفاء الجمال الثلاثة أثناء الهجرة النبوية التي كان يركبها سيدنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق –رضى الله عنه- وعبد الله بن أريقط -غير المسلم- الذي كان دليل الرسول وصاحبه في الهجرة عن أعين المشركين هو المعجزة الحقيقة في هجرة النبي إلى المدينة المنورة.

وأكد «جمعة»، في فتوى له، أن كتب السيرة النبوية لم تتعرض إلى هذه المعجزة ولم يعرف أحد أين ذهبت الجمال الثلاثة وكيفية اختفائها عن أعين المشركين.

وأضاف أن ما وجد في السيرة النبوية، هو أن عامر بن فهيرة خادم أبو بكر الصديق كان يمشي وراء الجمال الثلاثة التي كان يركبها النبي وصاحبه ودليلهما حتى يمحو آثارهم حتى لا يعرف المشركون مكانهم.

ولفت الدكتور علي جمعة، إلى أن الهجرة النبوية ليست مجرد حادثة تاريخية ولا واقعة وقعت في السيرة النبوية، بقدر ما هي تغيير للأفكار والسلوك إلى ما هو الأفضل وإلى الحق.

وأشار مفتي الجمهورية السابق، إلى أن الهجرة النبوية كانت حادثة غيرت وجه العالم وغيّرت واقعه وكانت بداية خير ورحمة للعالمين، منوها إلى أنها امتلأت بالعديد من الدروس، ووسعت المعاني لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «لا هِجْرَةَ بَعْدَ الفَتْحِ، وَلَكِنْ جِهَادٌ وَنِيَّةٌ».

وذكر أن الهجرة لم تعد الانتقال من مكة إلى المدينة، ولم تعد الانتقال من دار غير آمن إلى دار فيه آمن كهجرة الحبشة، بل انقطعت الهجرة بقيام الدولة الإسلامية في المدينة المنورة، ولكن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان دائمًا يعلمنا أن نفهم الأمور بسعتها، وقالالرَسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلَمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ وَالْمُهَاجِرُ مِنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ».

وتابع: «فوسع الرَسُول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-المفهوم وجعل لكل واحد منا أن ينضم إلى فئة المهاجرين بأن نهجر ما نهى الله تعالى، بل ذكرنا بهذه الواقعة التي ترك فيها النبي علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- في سريره ليس ليدلس على المشركين، ولكن لكي يرد الأمانات إلى المُشركين التي كانت مودوعة عند النبي -صلى الله عليه وسلم-، وهذا معنى راقٍ فكان النبي حريصًا على ألا يعامل المُشركين بالمثل، فتعامل معه بأمانة ورد إليهم علي -رضي الله عنه-الأمانة.

أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الهجرة النبوية كانت في شهر ربيع الأول وليست في المحرم، مشيرة إلى أن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- وصل إلى المدينة في شهر ربيع الأول، لكن جُعِل شهر المحرم بداية العام الهجري لأنه كان بداية العزم على الهجرة.

واستدلت الإفتاء في فتوى لها، بقول الحافظ ابن حجر في كتاب «فتح الباري” (7/ 268، ط. دار المعرفة): «وَإِنَّمَا أَخَّرُوهُ -أي التأريخ بالهجرة- مِنْ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ إِلَى الْمُحَرَّمِ لِأَنَّ ابْتِدَاءَ الْعَزْمِ عَلَى الْهِجْرَةِ كَانَ فِي الْمُحَرَّمِ؛ إِذِ الْبَيْعَةُ وَقَعَتْ فِي أَثْنَاءِ ذِي الْحِجَّةِ وَهِيَ مُقَدِّمَةُ الْهِجْرَةِ، فَكَانَ أَوَّلُ هِلَالٍ اسْتَهَلَّ بَعْدَ الْبَيْعَةِ وَالْعَزْمِ عَلَى الْهِجْرَةِ هِلَالُ الْمُحَرَّمِ، فَنَاسَبَ أَنْ يُجْعَلَ مُبْتَدَأً. وَهَذَا أَقْوَى مَا وَقَفْتُ عَلَيْهِ مِنْ مُنَاسَبَةِ الِابْتِدَاءِ بِالْمُحَرَّمِ».
 

موعد الهجرة النبوية
 

بدوره، أكد الدكتور محمد الشحات الجندي، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- كانت في شهر ربيع الأول ولم تكن في «المُحَرَّم».

وأوضح «الجندي» لـ«صدى البلد»، أن المصريين يحتفلون في شهر المحرم ببداية التقويم الهجري الجديد، ويضمون اسم النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى الاحتفالات بقولهم «الهجرة النبوية» من أجل تعظيم النبي عليه -الصلاة والسلام- لأنه هو من قام بالهجرة.

وأشار المفكر الإسلامي، إلى أن أول من أرخ التاريخ الهجري سيدنا عمر بن الخطاب، وجعل هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- من مكة إلى المدينة في 12 ربيع الأول، مرجعًا لأول سنة فيه، وهذا هو سبب تسميته التقويم الهجري.

ونوه بأن التقويم الهجري مركز أساسًا على الميقات القمري الذي أمر الله تعالى في القرآن باتباعه، كما قال تعالى «إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ». سورة التوبة: 36.

وأضاف أن الأشهر الأربعة الحرم هي أشهر قمرية «رجب وذو القعدة وذو الحجة ومحرم»، ولأن الله تعالى نعتها بالدين القيم فقد حرص أئمة المسلمين منذ بداية الأمة أن لا يعملوا إلا به، رغم أن التقويم أنشئ في عهد المسلمين إلاّ أن أسماء الأشهر والتقويم القمري كان تستخدم منذ أيام الجاهلية، أول يوم هذا التقويم الجمعة 1 محرم سنة 1هجرية، وكان هذا بداية رأس السنة الهجرية.

رأس السنة الهجرية واختيار التاريخ الهجري

يتساءل المسلمون عن التاريخ الهجري من أول من أرخ له ولماذا بدأ التاريخ الهجري من شهر محرم ولم يبدأ من شهر ربيع الأول، ولماذا لم يبدأ التقويم الهجري من تاريخ مولد الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم-.

وأول من أرخ التاريخ الهجري هو سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله تعالى عنه-، وهناك أسباب جعلته يختار شهر محرم ليكون بداية التاريخ الهجري ورأس السنة الهجرية سنذكرها في هذا التقرير.

 

التاريخ الهجري

التاريخ الهجر يتكون من 12 شهرًا أى أن السنة الهجرية 354 يومًا تقريبًا، بالتحديد 354.367056 يوم، والشهر فى التاريخ الهجرى إما أن يكون 29 أو 30 يومًا «لأن دورة القمر الظاهرية تساوى 29.530588 يوم». وبما أن هناك فارق 11.2 يوم تقريبًا بين التاريخ الميلادى الشائع والتاريخ الهجرى، فإن التاريخين لا يتزامنان مما يجعل التحويل بين التاريخين أكثر صعوبة.

التاريخ الهجري في خلافة عمر بن الخطاب

التاريخ الهجري فى خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه تحديدًا فى السنة السابعة عشرة للهجرة، ورد خطاب إلى أبى موسى الأشعرى مؤرخًّا فى شعبان، فأرسل إلى الخليفة عمر بن للخطاب رضى الله يقول: يا أمير المؤمنين، تأتينا الكتب، وقد أرِّخ بها فى شعبان، ولا ندرى أى شعبان هذا، هل هو فى السنة الماضية؟ أم فى السنة الحالية؟.

أسباب اختيار شهر المحرم ليبدأ به التاريخ الهجري

وجمع عمر رضى الله عنه الصحابة رضوان الله عليهم ليضعوا حلًا لهذا اللبس، وبدأت اقتراحات الصحابة تتوالى، فمنهم من قال نأخذ بتاريخ مولد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، وآخر قال: نأخذ بتاريخ وفاته، إلا أنهم أجمعوا فيما بعد على أن أهم حدث بتاريخ الدولة الإسلامية هو تاريخ الهجرة النبوية المشرفة كونها بداية إقامة دولة الإسلام.

اقتراح التاريخ الهجري

واستشار عمر بن الخطاب رضى الله عنه سيدنا عثمان بن عفان والإمام على بن بى طالب رضى الله عنهما فى هذا الاقتراح فأقروه، فأصبح هذا الحدث المهم بداية التأريخ الهجري للأمة العربية الإسلامية جمعاء، وكان هذا فى سنة 622م أى بداية شهر محرم حيث تبدأ فى السنة الثانية والعشرين وستة مائة ميلادية، وبدأ التأريخ بهجرة الرسول صلى الله عليه وأله وسلم منذ ذلك التاريخ.

أول من أرَّخَّ التاريخ الهجري

المشهور أن أول من أرَّخَّ التاريخ الهجري فى الإسلام هو عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى سنة سبع عشرة للهجرة، فقد أخرج الحاكم عن الشعبى أن أبا موسى كتب إلى عمر: إنه يأتينا منك كتب ليس لها تاريخ، فجمع عمر الناس، فقال بعضهم: أرخ بالمبعث، وبعضهم أرخ بالهجرة، فقال عمر: الهجرة فرقت بين الحق والباطل، فأرخوا بها، وذلك سنة سبع عشرة، فلما اتفقوا قال بعضهم: ابدأوا

التاريخ الهجري

واعتمد المسلمون التقويم العربي ليكون تقويم الدولة الإسلامية – التاريخ الهجري -، ونظرًا لاعتماده الهجرة النبوية الشريفة بداية له فقد سمى بالتقويم الهجرى، وقد اعتمد بعد سنتين ونصف السنة من خلافة عمر بن الخطاب رضى الله عنه، فى ربيع الأول من عام 16 للهجرة، وكان يوم 1 المحرم من عام 17 للهجرة بداية أول سنة هجرية بعد اعتماد التقويم الهجرى.

فهجرة النبى صلى الله عليه وآله إلى المدينة المنورة لم تكن فى بداية شهر محرم ، بل كانت بعد شهرين، أى فى بداية شهر ربيع الأوّل وبالتحديد 22 ربيع الأول، (24 سبتمبر عام 622م).

التاريخ الهجري موعد الهجرة النبوية

وأكد محمد مصيلحى، الباحث والداعية الإسلامى، أنه قبل عهد سيدنا عمر بن الخطاب، لم يكن لدى المسلمين التاريخ الهجري فقط كانت لديهم الشهور.

وأوضح محمد مصيلحى، في تصريح لـه، أنه بدأت فكرة التاريخ الهجري حينما بعث سيدنا أبو هريرة برسالة للفاروق عمر -رضي الله عنهما-، يقول له فيها “حدث فى رجب” فرد عليه: “فى أى رجب، هل الماضى أو قبل الماضى”، فاختلط الأمر عليهما ومن هنا جاءت فكرة التاريخ.

التاريخ الهجري

وقال إن أولى الأفكار التى جاءت للصحابة أن يبدأ التقويم الهجري بتاريخ ميلاد النبي -صلى الله عليه وسلم- ولكن سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قال إن النبى -عليه الصلاة والسلام- ولد فى بيئة مشركة تعبد الأصنام، ولم يكن هناك أحداث خاصة بالمسلمين، فاقترحوا الإسراء والمعراج، أو بداية نزول الوحى على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولكن سيدنا عمر -رضي الله عنه- قال: “نجعله بهجرة المسلمين، حيث أصبح لهم وطن، وقانون، وحاكم، وأصبحنا نصنع أحداثنا”، فاستقروا على أن تصبح الهجرة هى بداية التاريخ الهجري.

وأضاف أنه بعد اختيار الهجرة كحدث لـ التأريخ الهجري، لم يكن من الممكن أن يبدأ العام من شهر ربيع، الذى يعتبر الشهر الثالث، فتعداد الشهور وترتيبها كان مؤرخًا بالفعل، ولذلك تمت تسمية العام الهجرى، وعد السنوات منذ الهجرة، واتفقوا أو اجتمعوا بلغة الفقه على أن تكون بداية السنة الهجرية فى محرم، خصوصًا أن المسلمين كانوا قد بدأوا الهجرة بالفعل قبل النبى، فـ النبى هاجر فى ربيع الأول، وهناك مسلمون هاجروا قبله بفترات طويلة.

الأشهر فى التاريخ الهجرى

1- محرّم: (مُحَرَّم الحَرَام) وهو أول شهور السنة الهجرية ومن الأشهر الحرم: سمى المحرّم لأن العرب قبل الإسلام كان يحرّمون القتال فيه.

2- صفر: وهو ثانى الأشهر فى التاريخ الهجري، سمى صفرا لأن ديار العرب كانت تصفر أى تخلو من أهلها للحرب وقيل لأن العرب كان يغزون فيه القبائل فيتركون من لقوا صفر المتاع.

3- ربيع الأول: سمى بذلك لأن تسميته جاءت فى الربيع فلزمه ذلك الاسم.

4- ربيع الآخر: (أو ربيع الثانى) سمى بذلك لأنه تبع الشّهر المسمّى بربيع الأول.

5- جمادى الأولى: وهو خامس الأشهر فى التاريخ الهجري كانت تسمى قبل الإسلام باسم جمادى خمسة، وسميت جمادى لوقوعها فى الشتاء وقت التسمية حيث جمد الماء وهى مؤنثة النطق.

6- جمادى الآخرة : (أو جمادى الثانية) سمى بذلكَ لأنّه تبع الشّهر المسمّى بجمادى الأولى.

7- رجب: وهو من الأشهر الحرم، سمى رجبا لترجيبهم الرّماح من الأسنة لأنها تنزع منها فلا يقاتلوا، وقيل: رجب أى توقف عن القتال، ويقال رجب الشىء أى هابه وعظمه.

8- شعبان: وهو ثامن الأشهر من التاريخ الهجري، لأنه شعب بين رجب ورمضان، وقيل: يتفرق الناس فيه ويتشعبون طلبا للماء، وقيل لأن العرب كانت تتشعب فيه (أى تتفرق)؛ للحرب والإغارات بعد قعودهم فى شهر رجب.

9- رمضان: وهو شهر الصّوم عند المسلمين، سُمّى بذلك لرموض الحر وشدة وقع الشمس فيه وقت تسميته، حيث كانت الفترة التى سمى فيها شديدة الحر، ويقال: رمضت الحجارة، إذا سخنت بتأثير الشمس.

10- شوال: وفيه عيد الفطر، لشولان النوق فيه بأذنابها إذا حملت “أى نقصت وجف لبنها”، فيقال تشوَّلت الإبل: إذا نقص وجفّ لبنها.

11- ذو القعدة: وهو من الأشهر الحرم: سمى ذا القعدة لقعودهم فى رحالهم عن الغزو والترحال فلا يطلبون كلأً ولا ميرة على اعتباره من الأشهر الحُرُم.

12- ذو الحجة: وهو آخر الأشهر فى التاريخ الهجري، وفيه موسم الحج وعيد الأضحى ومن الأشهر الحرم، سمى بذلك لأن العرب قبل الإسلام يذهبون للحج فى هذا الشهر.

هذه أشهر التاريخ الهجري والتقويم الهجري وأسباب جعل سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بدء التاريخ الهجري من شهر محرم ولم يبدأه من شهر ربيع الأول.
 

جدول المباريات

جدول مباريات اليوم

جدول مباريات الغد

موعد مباراة الأهلي

موعد مباراة برشلونة

موعد مباراة ريال مدريد

موعد مباراة الزمالك

موعد مباراة ليفربول

نتيجة مباراة

أهداف مباراة

ملخص مباراة

موعد مباراة

ليفربول

بث مباشر

بث مباشر مباراة

مشاهدة مباراة

شاهد مباراة

القنوات الناقلة لمباراة

توب سبورت

بوابة توب سبورت

موقع توب سبورت

الدوري المصري

دوري nile

دوري نايل

الأهلي

بيراميدز

الزمالك

المصري

الاتحاد السكندري

الإسماعيلي

الدوري السعودي

دوري روشن السعودي

الهلال

النصر

الاتحاد

الأهلي

الشباب

الاتفاق

التعاون

الفيصلي

الفتح

الرائد

الدوري المغربي

الوداد الرياضي

الرجاء الرياضي

الجيش الملكي

نهضة بركان

المغرب التطواني

الدوري التونسي

الترجي الرياضي

النجم الساحلي

النادي الإفريقي

النادي الصفاقسي

المغرب التطواني

الدوري الجزائري

شبيبة القبائل

مولودية الجزائر

اتحاد الجزائر

شباب بلوزداد

وفاق سطيف

الدوري القطري

السد

الدحيل

الريان

الغرافة

وفاق سطيف

الدوري الإماراتي

العين

شباب الأهلي

الوحدة

الوصل

وفاق سطيف

الدوري الكويتي

القادسية

العربي

الكويت

الوصل

وفاق سطيف

الدوري العراقي

الزوراء

القوة الجوية

الشرطة

الاتحاد الحلبي

الجيش السوري

الدوري الإسباني

ريال مدريد

برشلونة

أتلتيكو مدريد

إشبيلية

فالنسيا

الدوري الإنجليزي

مانشستر يونايتد

ليفربول

مانشستر سيتي

تشيلسي

أرسنال

توتنهام

نيوكاسل يونايتد

أستون فيلا

الدوري الألماني

بايرن ميونخ

بوروسيا دورتموند

لايبزيغ

باير ليفركوزن

الدوري الإيطالي

ميلان

إنتر ميلان

يوفنتوس

روما

نابولي

لاتسيو


الدوري الفرنسي

باريس سان جيرمان

مارسيليا

ليون

موناكو

الدورى البرتغالي

بورتو

بنفيكا

سبورتينغ لشبونة

الدوري الهولندي

أياكس أمستردام

آيندهوفن

فينورد

الدوري البرازيلي

فلامنغو

بالميراس

ساو باولو

كورينثيانز

سانتوس

الدوري الأرجنتيني

بوكا جونيورز

ريفر بليت

راسينغ كلوب

إنديبندينتي

سيلتيك

رينجرز

جالاتا سراي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى